"قصة"العصفر

صوت الباب يطرق بشدة هممت مرتاع لافتحه و وجدت صديقي عادل الطارق و بوجهه كل علامات الذعر و الخوف سالته ما الخطب قال واضعا يداه على اذنيه بشدة " انه ورائي" لم اعرف ما خطبه بالضبط لكن بدا مضطرب بشدة حاولت تهدئته ادخلته و اجلسته على الاريكة و ذهبت لاعد له العصفر فـ مسك يدي بشدة قائلا مرتعبا قائلا "لا تتركني فقد ياتي الي" جلست بمقربة منه لاخبره ان يستعذ بالله و افهم منه ما الذي يجزي سألته؟ ماذاحدث رد علي و قد لمحت جبهته يسيل منها العرق انه يراني!. من؟. عادل و قد هم باخذ احد الكتب التي كانت على الطاولة بقرب الكنبة و رمى بها على مراتي المطله بالمغسلة بقرب باب الحمام لم انزعج من تصرفه فقد بدا حقا و كانه يرى شياء قلت له ممسكا بيداه عادل ما من احد هنا سواي انا و انت توقف عن الهذي اخذت جهاز التحكم التلفاز و اشغلت على احدى قنوات القران الكريم مرت لحظات قليلة و القران يتلى و بداء عادل يهدى قليلا فسألته ان يخبرني بالامر جله و اخره تنهد على وجل و قال اتتذكر شقتي التي استاجرتها قبل اسبوعين؟. نعم المطله على الجبل. انها مسكونة. ...